نتائج البحث: أزمة اللاجئين
إن إثارة سؤال الهوية يوقعنا في مأزق مزدوج، أوّلًا: لكونها ترتبط بالإنسان وحياته الداخلية، ومن ثم لصعوبة مقاربتها؛ لتعقيد مكوناتها النفسيّة والمكانيّة والذهنيّة، ولأنّ هذا المفهوم يتشكل في صميمه من وخلال علاقتنا بالآخر.
صدر في منشورات المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، كتاب جديد للأكاديميّة الألمانية هِلغى باومغَرْتِن تحت عنوان "لا سلام لفلسطين – الحرب الطويلة ضدّ غزة"، في ترجمة أنيقة للدكتور محمد أبو زيد (من طولكرم) الذي درس الطب في جامعة برلين الحرة.
قبل أيامٍ من عرض فيلم "الحدود الخضراء" في مهرجان فينيسيا في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، شنّ وزير العدل البولندي، زبيغنيف زيبرو، هجومًا لاذعًا على الفيلم، الذي يتناول أزمة المهاجرين العالقين على الحدود البولندية ـ البيلاروسية.
كان الكاتب خالد خليفة يمارس تمارين الحياة كل يوم بين موتى، كما يذكر في أحاديثه الخاصة والعامة، كأنه يقول لنا لا موت أبديًا في سورية، الكل يستيقظون منه كأنه مجرد قيلولة صغيرة تحت ظل شجرة مشتعلة.
اختتمت مساء 9 سبتمبر/ أيلول فعاليات الدورة الـ80 في عمر "مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي"، والتي بدأت عروضها في 30 أغسطس/ آب الماضي. وذلك بتوزيع جوائز "المُسابقة الرئيسية"، التي أعلنها رئيس لجنة التحكيم المُخرج الأميركي الشاب داميان شازيل (39 عامًا).
انشغال مارك أوجيه ̸ Marc Augé (1935 - 2023) بالمكان واللا مكان ̸ Non Lieu والفرق الجوهريّ بينهما جعله ذا ميزة وفرادة موقع في عالم الأنثروبولوجيا.
ينبري المفكر الأميركي فرانسيس فوكوياما في كتابه "الليبرالية ونقادها الساخطون" (منتدى العلاقات العربية والدولية، ترجمة معين الإمام ومجاب الإمام، الدوحة، 2023)، للدفاع عن "الليبرالية الكلاسيكية" حيال نقادها الساخطين والممتعضين منها، معتبرًا أنها لا تزال سليمة، وجذابة في مواجهة أنظمة منافسة.
انطبعت أخبار النزوح السوري المأساوية في الفضاء الاجتماعي والإعلامي العالمي. وقد هزت صورة الفتى "إيلان" الذي لفظه البحر إثر غرق الباخرة التي كانت تقله مع أهله، العالم وأصبحت بمثابة أيقونة تجسد عذاب النازحين السوريين.
نحن مواطنون في دول سيدة. أو هكذا يفترض بكل إنسان أن يكون- نستثني من هؤلاء الفلسطينيين الذين يمنع عليهم أن يكونوا مواطنين في دولة سيدة في انتهاك صارخ لحقوق الإنسان، على ما لاحظت حنة أرندت، وهي تشرّح شرعة حقوق الإنسان.
وقع أول انقلاب عسكري في سورية بقيادة حسني الزعيم ليلة 29 ـ 30 مارس من عام 1949، من دون إراقة قطرة دم. ورغم الأسباب الداخلية التي حرَّضت لهذا الانقلاب، إلا أنه حظي بدعم من قوتين دوليتين، هما الولايات المتحدة، وفرنسا.